المفوض امره لله
14th October 2010, 03:39 PM
http://www.islam2you.com/forums/islam2youup/Allah/salam07.gif
قال شيخ الاسلام : الذكر للقلب كالماء للسمك , فكيف يكون حال السمك اذا فارق الماء ؟
ومن فوائد الذكر :
1- يورث محبة الله والقرب منه ورضاه ومراقبته والهيبة منه والانابة والرجوع اليه ويعين على الطاعةوكثرته ( كثرة الذكر ) دليل قوة الايمان وصدق المحبة لله لأن من أحب شيئا أكثر من ذكره وملازمته ...
2- اذا تعرف العبد وتقرب الى الله تعالى بذكره فى الرخاء عرفه فى الشدة خصوصا عند الموت وسكراته
3- فى القلب خلة وفاقه لا يسدها الا ذكر الله , وقسوة لا يذيبها ويلينها الا ذكر الله
4- يزيل الهم والغم عن القلب ويجلب السرور ويورث القلب الحياة والقوة والنقاء والاطمئنان ( الا بذكر الله تطمئن القلوب ؟ ) وهو شفاء للقلب ودواؤه وقوته ولذته التى لا تعدلها لذة والغفلة عن الذكر مرض للقلب .
5- يشتغل به اللسان عن اللغو والغيبة والنميمة والكذب والخصال الذميمة والمحرمات .
6- سبب للنجاة من عذاب الله ولتنزيل السكينة وغشيان الرحمة واستغفار الملائكة ويوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر والله عز وجل يباهى بالذاكرين الملائكة ,
7- يكسو الذاكر المهابة والحلاوة ونضرة الوجه وهو نور فى الدنيا وفى القبر وفى المعاد وهو أيسر العبادات وأجلها وأفضلها وهو غراس الجنة .
8- افضل أهل الأعمال أكثرهم فيه ذكرا لله عز وجل فأفضل الصوام أكثرهم ذكرا لله فى صومه
9- يسهل الصعب وييسر العسير ويخفف المشاق ويجلب الرزق ويقوى البدن ويطرد الشيطان ويقمعه ويخزيه ويذله ويجعل العبد فى احسن حالاته ...
قال صلى الله عليه وسلم -
ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، أزكاها عند مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق ، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم ؛ فتضربوا أعناقهم ، ويضربوا أعناقكم ؟ . . قالوا : بلى . قال : ذكر الله . قال معاذ بن جبل : ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله . الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني (http://www.dorar.net/mhd/1420) - المصدر: صحيح الترغيب (http://www.dorar.net/book/531&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 1493
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وقول الله عز وجل فى الحديث القدسى
يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري (http://www.dorar.net/mhd/256) - المصدر: صحيح البخاري (http://www.dorar.net/book/6216&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 7405
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
هيا لنتسابق الى الطاعات والذكر والاستغفار لعل الله يقبلنا فى عباده المخلصين
قال شيخ الاسلام : الذكر للقلب كالماء للسمك , فكيف يكون حال السمك اذا فارق الماء ؟
ومن فوائد الذكر :
1- يورث محبة الله والقرب منه ورضاه ومراقبته والهيبة منه والانابة والرجوع اليه ويعين على الطاعةوكثرته ( كثرة الذكر ) دليل قوة الايمان وصدق المحبة لله لأن من أحب شيئا أكثر من ذكره وملازمته ...
2- اذا تعرف العبد وتقرب الى الله تعالى بذكره فى الرخاء عرفه فى الشدة خصوصا عند الموت وسكراته
3- فى القلب خلة وفاقه لا يسدها الا ذكر الله , وقسوة لا يذيبها ويلينها الا ذكر الله
4- يزيل الهم والغم عن القلب ويجلب السرور ويورث القلب الحياة والقوة والنقاء والاطمئنان ( الا بذكر الله تطمئن القلوب ؟ ) وهو شفاء للقلب ودواؤه وقوته ولذته التى لا تعدلها لذة والغفلة عن الذكر مرض للقلب .
5- يشتغل به اللسان عن اللغو والغيبة والنميمة والكذب والخصال الذميمة والمحرمات .
6- سبب للنجاة من عذاب الله ولتنزيل السكينة وغشيان الرحمة واستغفار الملائكة ويوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر والله عز وجل يباهى بالذاكرين الملائكة ,
7- يكسو الذاكر المهابة والحلاوة ونضرة الوجه وهو نور فى الدنيا وفى القبر وفى المعاد وهو أيسر العبادات وأجلها وأفضلها وهو غراس الجنة .
8- افضل أهل الأعمال أكثرهم فيه ذكرا لله عز وجل فأفضل الصوام أكثرهم ذكرا لله فى صومه
9- يسهل الصعب وييسر العسير ويخفف المشاق ويجلب الرزق ويقوى البدن ويطرد الشيطان ويقمعه ويخزيه ويذله ويجعل العبد فى احسن حالاته ...
قال صلى الله عليه وسلم -
ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، أزكاها عند مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق ، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم ؛ فتضربوا أعناقهم ، ويضربوا أعناقكم ؟ . . قالوا : بلى . قال : ذكر الله . قال معاذ بن جبل : ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله . الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني (http://www.dorar.net/mhd/1420) - المصدر: صحيح الترغيب (http://www.dorar.net/book/531&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 1493
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وقول الله عز وجل فى الحديث القدسى
يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري (http://www.dorar.net/mhd/256) - المصدر: صحيح البخاري (http://www.dorar.net/book/6216&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 7405
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
هيا لنتسابق الى الطاعات والذكر والاستغفار لعل الله يقبلنا فى عباده المخلصين