ضع إعلانك هنا



النتائج 1 إلى 3 من 3

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    مشرف
    رقم العضوية : 50
    تاريخ التسجيل : Jun 2010
    المشاركات: 1,744
    التقييم: 10
    مقالات المدونة: 3

     

    01 (15) ذكر شرور تحدث فى آخر الزمان




    عن على بن أبى طالب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( اذا فعلت أمتى خمس عشرة خصلة, حل فيها البلاء )
    قيل : وماهى يارسول الله؟
    قال : اذا كان المغنم دولا, والأمانة مغنما والزكاة مغرما , وأطاع الرجل زوجته وعق أمه , وبر صديقه وجفا أباه , وارتفعت الأصوات فى المساجد , وكان زعيم القوم أرذلهن وأكرم الرجل مخافة شره , وشربت الخمر , ولبس الخرير , واتخذت القينات والمعازف , ولعن آخر هذه الأمة أولها , فليرتقبوا عند ذلك ريحا حمراء أو خسفا أو مسخا.

    الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2210
    خلاصة حكم المحدث: غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه [فيه] الفرج بن فضالة تكلم عليه وضعفه من قبل حفظه

    وضعفه الألبانى رحمه الله
    الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2210
    خلاصة حكم المحدث: ضعيف

    ومعنى إذا كان المغنم دولا:
    هو جمع دولة بالضم وهو ما يتداول من المال فيكون لقوم دون قوم
    والأمانة مغنما:
    أي: أن كل أمين على أمر من أمور المسلمين أو على مال من أموال المسلمين يعتبر هذا الأمر غنيمة
    :والزكاة مغرما ,
    ومعنى الزكاة مغرما اى عدها صاحب المال غرامة فلم يخرجها بحيث إذا طولب هذا الإنسان بهذه الزكاة كأنه يطالب بأن يحمل جبلاً على ظهره، وصارت ثقيلة على النفوس



    وعن زينب بنت جحش رضى الله عنها أنها قالت : استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم من النوم محمرا وجهه وهو يقول :

    لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب ، فتح اليوم من ردم يأجوج مثل هذه وحلق بإصبعيه الإبهام و التي تليها قيل : أنهلك و فينا الصالحون ؟ قال : نعم ، إذا كثر الخبث
    الراوي: زينب بنت جحش المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7176
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    الراوي: زينب بنت جحش المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7059
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    البخارى 7059 ومسلم2880

    وعن أبى هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
    لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان عظيمتان ، يكون بينهما مقتلة عظيمة ، دعوتهما واحدة . وحتى يبعث دجالون كذابون ، قريب من ثلاثين ، كلهم يزعم أنه رسول الله ، وحتى يقبض العلم وتكثر الزلازل ، ويتقارب الزمان ، وتظهر الفتن ، ويكثر الهرج ، وهو القتل . وحتى يكثر فيكم المال ، فيفيض حتى يهم رب المال من يقبل صدقته ، وحتى يعرضه ، فيقول الذي يعرضه عليه : لا أرب لي به . وحتى يتطاول الناس في البنيان . وحتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول : يا ليتني مكانه . وحتى تطلع الشمس من مغربها ، فإذا طلعت ورآها الناس - يعني - آمنوا أجمعون ، فذلك حين : { لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا } . ولتقومن الساعة وقد نشر الرجلان ثوبهما بينهما ، فلا يتبايعانه ولا يطويانه . ولتقومن الساعة وقد انصرف الرجل بلبن لقحته فلا يطعمه . ولتقومن الساعة وهو يليط حوضه فلا يسقي فيه ، ولتقومن الساعة وقد رفع أكلته إلى فيه فلا يطعمها الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7121
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    اللهم احسن ختامنا ولا تفتنا فى آخر أيامنا وأمتنا على لا اله الا الله
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو يوسف ; 28th November 2011 الساعة 12:18 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

webune

flagcounter

احصائيات وترتيب الموقع


Free Page Rank Tool